الوقت المقدّر لقراءة هذا المقال: 1 دقيقة و 7 ثانية
نعم !!! العنوان هو بالضبط كما قرأته
على ما يبدو أن العنصرية لم تعد قاصرة على الآدميين، وانما انضمت إلى الأجهزة أيضاً.
الظاهر أنه يوجد خطأ في برمجة تقنية التعرف على الوجه ، الموجودة في الكاميرا، حيث يفترض أنها تتابع الوجه بالتعرف على مكان الأنف والوجه والبشرة وعزلها عن الخلفية المحيطة.
ولكنها فشلت في التعرف على أصحاب البشرة السمراء!! بل وتعطلت بمجد ظهور شخص أسمر البشرة.
يمكنك مشاهدة الفديو التالي لفهم ما حصل، فبمجرد ظهور شخص ببشرة سمراء تتوقف عن القيام بوظيفة التتبع!!!
– هل تظنون أن الأمر فعلا متعلق بالعنصرية؟
– أم أن الأمر مجرد حملة أخرى تضاف إلى حملات مناهضة العنصرية التي تتأخذ حججا و براهين واهية؟
اقرأ أيضا
عزيزي الزائر، إن كانت هذه زيارتك الأولى للمجلة فاعلم أنه يمكنك البقاء على اطلاع على كامل ما يُنشر فيها بإضافتها إلى قارئ خلاصات RSS المفضل لديك.
يمكنك أيضا متابعة أخبار المجلة عبر حسابها على تويتر
يمكنك أيضا متابعة أخبار المجلة عبر حسابها على تويتر